إشكالية التوحد وكيفية ايرين لمداواة مشكلات الوعي البصري للأطفال المجروحين بالتوحد
تشعبت وتوسّع في وقتنا الجاري مرض التوحد بين الأطفال ويطلق عليه في بعض الأحيان الذاتوية وهو عدم اتزان يؤثر علي مقدرة الأطفال علي الاتصال والاتصال والتفاعل مع المحيطين به وعلي الرغم من صعوبة حدث الكلمة علي الآباء نحو اكتشاف إصابة أبناءهم الصغار بالتوحد سوى إنه ليس هناك إشكالية وخطورة مثلما يظن القلة لأن هناك نسبة هائلة من الأطفال مصابون بالتوحد علي مستوي العالم ووصلت نسبتهم 2% ، كان يتم التداول معهم في الزمن الفائت علي أنهم جرحى عقليا حيث انه لم تكتشف الدراسات ظواهر وأعراض التوحد سوى مؤخرا وفي تلك المقالة سنتعرف معا عن مرض التوحد وأسلوب التداول مع الطفل المتوحد وتفاعله مع الأخريين علي أنه فرد عادي وليس غير مشابه عنهم .
** مرض التوحد
هو مجموعة قلاقِل في النمو العصبي تبدو عادة أثناء السنين الثلاث الأولي من عمر الطفل حيث يتكبد الطفل المتوحد من تضاؤل في التفاعل الاجتماعي والتواصل اللفظي وغير اللفظي حيث يميل الطفل إلي الانطوائية وعدم تكوين صداقات أو التداول مع الأطفال من نفس العمر ولا يشاركهم اللعب فهو يفضل المكوث بمفرده ولا تكون يملك تجاوب للآخرين أو مراعاة بهم ويكون لدية صعوبة وتأخر في الخطاب فلا يمكنه أن يلفظ المفردات بصوره صحيحة ويشعر بالثقل نحو نطقها علي الرغم من أنه ينطق الأرقام ببساطة للغاية ،ويقوم عادة بأنواع من التصرف المتتابع مثل مرافقه لعبة محددة معه خلال السبات و فهو يميل إلي الروتين والتكرار فهو يفضل الاحتفاظ بأشيائه وعدم تغييرها .
**دواء مشكلات الوعي البصري
لا تتشابه مظاهر واقترانات مرض التوحد من طفل إلي طفل أخر فهناك أطفال من مرضي التوحد يتكبدون من مشكلات في الوعي البصري حيث يسبب اختلاف الألوان والأشكال والأضواء إزعاج لهم وعصبية وقلق حاد ويجعلهم لا يقدرون علي القراءة ومشاهدة التليفزيون ولا يمكنهم مفاضلة واستيعاب الأشياء من حولهم أو الاتصال البصري مع الأخريين ومن المحتمل أن تكون واحد من عوامل إشكالية الوعي البصري هو حساسية خاصة بالضوء والألوان ومن أثناء معالجة تلك الإشكالية يُمكن الطفل التوحدي من بصيرة الأشياء حوله وفهمها أكثر قربا ما يكون من الواقع .
** أسلوب ايرين لمداواة مشكلات الوعي البصري نحو الطفل التوحدي
تقوم فكرة ايرين علي تحويل الألوان التي يراها الطفل واختيار اللون المفضل يملك لأجل أن تساعده علي المفاضلة البصري للأشياء من حوله وتساعده علي عمق الوعي ومشاهدة التليفزيون والقراءة ببساطة دون حدوث إزعاج له وهذا بواسطة ارتداء الطفل نضاره مع تحويل ألوان إضاءة البيت بما يتناسب مع اللون المفضل والمريح له لأجل أن لا يشعر بالانزعاج من مشاهدة الألوان ويتقبل العالم والأشياء من حوله لأنها متشابهه مع الأشياء والعالم المتواجد في مخيلته وتلك الكيفية تعاون أطفال التوحد الذين يتكبدون من مشكلات في الوعي البصري وهكذا يخرجوا من عالمهم المخصص وانطوائهم ويبدئون في التفاعل الاجتماعي مع المحيطين ويتمكنوا من المفاضلة بين الأشياء والتفريق بينها ويتكون يملكون عمق في الوعي .
#MOstafaGzr
#Trbwi
#كبسولات_تربوية
#مصطفى_جزر
#trbawi.com
تشعبت وتوسّع في وقتنا الجاري مرض التوحد بين الأطفال ويطلق عليه في بعض الأحيان الذاتوية وهو عدم اتزان يؤثر علي مقدرة الأطفال علي الاتصال والاتصال والتفاعل مع المحيطين به وعلي الرغم من صعوبة حدث الكلمة علي الآباء نحو اكتشاف إصابة أبناءهم الصغار بالتوحد سوى إنه ليس هناك إشكالية وخطورة مثلما يظن القلة لأن هناك نسبة هائلة من الأطفال مصابون بالتوحد علي مستوي العالم ووصلت نسبتهم 2% ، كان يتم التداول معهم في الزمن الفائت علي أنهم جرحى عقليا حيث انه لم تكتشف الدراسات ظواهر وأعراض التوحد سوى مؤخرا وفي تلك المقالة سنتعرف معا عن مرض التوحد وأسلوب التداول مع الطفل المتوحد وتفاعله مع الأخريين علي أنه فرد عادي وليس غير مشابه عنهم .
** مرض التوحد
هو مجموعة قلاقِل في النمو العصبي تبدو عادة أثناء السنين الثلاث الأولي من عمر الطفل حيث يتكبد الطفل المتوحد من تضاؤل في التفاعل الاجتماعي والتواصل اللفظي وغير اللفظي حيث يميل الطفل إلي الانطوائية وعدم تكوين صداقات أو التداول مع الأطفال من نفس العمر ولا يشاركهم اللعب فهو يفضل المكوث بمفرده ولا تكون يملك تجاوب للآخرين أو مراعاة بهم ويكون لدية صعوبة وتأخر في الخطاب فلا يمكنه أن يلفظ المفردات بصوره صحيحة ويشعر بالثقل نحو نطقها علي الرغم من أنه ينطق الأرقام ببساطة للغاية ،ويقوم عادة بأنواع من التصرف المتتابع مثل مرافقه لعبة محددة معه خلال السبات و فهو يميل إلي الروتين والتكرار فهو يفضل الاحتفاظ بأشيائه وعدم تغييرها .
**دواء مشكلات الوعي البصري
لا تتشابه مظاهر واقترانات مرض التوحد من طفل إلي طفل أخر فهناك أطفال من مرضي التوحد يتكبدون من مشكلات في الوعي البصري حيث يسبب اختلاف الألوان والأشكال والأضواء إزعاج لهم وعصبية وقلق حاد ويجعلهم لا يقدرون علي القراءة ومشاهدة التليفزيون ولا يمكنهم مفاضلة واستيعاب الأشياء من حولهم أو الاتصال البصري مع الأخريين ومن المحتمل أن تكون واحد من عوامل إشكالية الوعي البصري هو حساسية خاصة بالضوء والألوان ومن أثناء معالجة تلك الإشكالية يُمكن الطفل التوحدي من بصيرة الأشياء حوله وفهمها أكثر قربا ما يكون من الواقع .
** أسلوب ايرين لمداواة مشكلات الوعي البصري نحو الطفل التوحدي
تقوم فكرة ايرين علي تحويل الألوان التي يراها الطفل واختيار اللون المفضل يملك لأجل أن تساعده علي المفاضلة البصري للأشياء من حوله وتساعده علي عمق الوعي ومشاهدة التليفزيون والقراءة ببساطة دون حدوث إزعاج له وهذا بواسطة ارتداء الطفل نضاره مع تحويل ألوان إضاءة البيت بما يتناسب مع اللون المفضل والمريح له لأجل أن لا يشعر بالانزعاج من مشاهدة الألوان ويتقبل العالم والأشياء من حوله لأنها متشابهه مع الأشياء والعالم المتواجد في مخيلته وتلك الكيفية تعاون أطفال التوحد الذين يتكبدون من مشكلات في الوعي البصري وهكذا يخرجوا من عالمهم المخصص وانطوائهم ويبدئون في التفاعل الاجتماعي مع المحيطين ويتمكنوا من المفاضلة بين الأشياء والتفريق بينها ويتكون يملكون عمق في الوعي .
#MOstafaGzr
#Trbwi
#كبسولات_تربوية
#مصطفى_جزر
#trbawi.com