أطفال كتير لما يكبروا ويتعرضوا لموقف ضروري يتخذوا فيه مرسوم لواحدهم أو يختاروا المناسب ليهم بيتوهوا
زى مثلا اختيار التخصص فى الثانوية العامة
لو أطفالنا متربيين من صغرهم على حرية الاختيار..وإتعرضوا للأختيار الغلط فيتعلموا وبعدها يقدروا يحددوا الموائم لهم ويبقى عندهم ثقة فى نفسهم ومعتمدين على نفسهم ويقدروا يتخذوا مرسوم
حياتهم لما يكبروا هتبقى أكثر سهولة وأقل تعقيد ومشاكل
اتفق التربويون على أن تدهور الشخصية لا يولد مع الطفل،و لكن هنالك عوامل عديدة تؤدي إلى تطور مثل تلك الشخصية
ومن هذه الأسباب هى تربية الطفل على الاختيار
لان تربية الطفل على اختيار الاشياء بيساعده على الإحساس بالتقييم الذاتى وبالتالى تزيد ثقته فى ذاته وده اللى بينمى الأمنية جوا الانسان
وبالسماح للطفل بحرية الاختيار تكون قد علمته الاعتماد على النفس
من الهام أن يعطى الطفل الإمكانية لاختيار الأمور من حوله مع المكوث بقربه لتقديم المعاونة له إذا احتاج إليها
زى انه يتعلم شراء أشيائه البسيطة (كتاب-لعبة-هدوم)
كمان نعوده يكون له رأى فى بعض الامور العائلية البسيطة..
زى اختيار المقر اللى حابب يتفسح فيه فى الاجازة أو اختيار الاكل اللى حابب ياكله على الغدا
اختيار الطفل لملابسه من الحاجات اللى بتنمى شخصيته..اعطيله مساحة يشعر فيها بالحرية فى اختياره
وإذا كان اختياره غير موائم سواء فى حيث الثمن الغالى او ألوان غير متناسقة..فهمه سبب رفضك..وخليه يختار هدوم تانية وعرفه الالوان اللى جائز تبقى مناسبة وشكلها احلى مع بعض وخليه يختار
أو انك تخليه يختار من تلات أو أربع أطقم مناسبين له
خليه كمان يختار ألعابه او الكتب اللى حابب يقراها..سيبه يتعلم انه ياخد قرار لواحده
وكن له مرشد تدله ازاى يحسن اختياراته ويطور اسلوبه فى اتخاذ المرسوم
ولو صمم على إختيار انت حسيت انه مش حلو..سيبه يجربه عشان يتعلم ويميز بين الحلو والوحش
فى سن السنتين..الطفل بيبدأ يتذوق الأكل وبيقدر يحدد الأكل اللى بيحبه ولا لأ..فممكن نخليه يختار الوجبة اللى يحب يفطر بيها او ياكلها على الغدا
وفى سن الخمس سنين بيقدر يميز بين الالوان ووقتها جائز نديله إمكانية إختيار هدومه وألعابه
فى سن التمن سنوات بيكون الطفل قادر يختار أنشطته الاجتماعية..يعنى عايز يخرج يروح فين؟ او يختار النشاط الرياضى اللى عايز يمارسه..او اية المادة اللى عايز يبدأ مذاكرتها الأضخم؟ او عايز يضبط ويرتب وقته أثناء اليوم إزاى؟
(ملحوظة)
مش لان الاختيار هام جدا فى تنمية شخصية الطفل وله دور فى سلامة نموه النفسى والاجتماعى..يبقى أسرف فيه وأمارسه بشكل مبالغ فيه
واترك للطفل كامل الحرية فى كل حاجة لدرجة انه محتمل يضر نفسه
يعنى لما أخليه يختار الوجبة اللى عايز ياكلها..ده مايكونش يومياً لانه ممكن يطلب ياكل شيكولاتة وشيبسى على الفطار على طول..وده مضر
ما أقولش للطفل اختار الوقت اللى تحب تنام فيه..لانه جائز يسهر وينام متأخر ويكون عنده مدرسة مايقدرش يروحها
أو انى أقوله اختار تنضف أسنانك أمتى..ممكن يكسل ومايعملش ده
أو يرتب أوضته ولا لأ
لازم كل احتياج تكون بحدود..لا أكبته وأحد من نشاطه وأفرض تعليماتى عليه..ولا أديله حريه مطلقة فى الاختيار والتصرف
زى مثلا اختيار التخصص فى الثانوية العامة
لو أطفالنا متربيين من صغرهم على حرية الاختيار..وإتعرضوا للأختيار الغلط فيتعلموا وبعدها يقدروا يحددوا الموائم لهم ويبقى عندهم ثقة فى نفسهم ومعتمدين على نفسهم ويقدروا يتخذوا مرسوم
حياتهم لما يكبروا هتبقى أكثر سهولة وأقل تعقيد ومشاكل
اتفق التربويون على أن تدهور الشخصية لا يولد مع الطفل،و لكن هنالك عوامل عديدة تؤدي إلى تطور مثل تلك الشخصية
ومن هذه الأسباب هى تربية الطفل على الاختيار
لان تربية الطفل على اختيار الاشياء بيساعده على الإحساس بالتقييم الذاتى وبالتالى تزيد ثقته فى ذاته وده اللى بينمى الأمنية جوا الانسان
وبالسماح للطفل بحرية الاختيار تكون قد علمته الاعتماد على النفس
من الهام أن يعطى الطفل الإمكانية لاختيار الأمور من حوله مع المكوث بقربه لتقديم المعاونة له إذا احتاج إليها
زى انه يتعلم شراء أشيائه البسيطة (كتاب-لعبة-هدوم)
كمان نعوده يكون له رأى فى بعض الامور العائلية البسيطة..
زى اختيار المقر اللى حابب يتفسح فيه فى الاجازة أو اختيار الاكل اللى حابب ياكله على الغدا
اختيار الطفل لملابسه من الحاجات اللى بتنمى شخصيته..اعطيله مساحة يشعر فيها بالحرية فى اختياره
وإذا كان اختياره غير موائم سواء فى حيث الثمن الغالى او ألوان غير متناسقة..فهمه سبب رفضك..وخليه يختار هدوم تانية وعرفه الالوان اللى جائز تبقى مناسبة وشكلها احلى مع بعض وخليه يختار
أو انك تخليه يختار من تلات أو أربع أطقم مناسبين له
خليه كمان يختار ألعابه او الكتب اللى حابب يقراها..سيبه يتعلم انه ياخد قرار لواحده
وكن له مرشد تدله ازاى يحسن اختياراته ويطور اسلوبه فى اتخاذ المرسوم
ولو صمم على إختيار انت حسيت انه مش حلو..سيبه يجربه عشان يتعلم ويميز بين الحلو والوحش
فى سن السنتين..الطفل بيبدأ يتذوق الأكل وبيقدر يحدد الأكل اللى بيحبه ولا لأ..فممكن نخليه يختار الوجبة اللى يحب يفطر بيها او ياكلها على الغدا
وفى سن الخمس سنين بيقدر يميز بين الالوان ووقتها جائز نديله إمكانية إختيار هدومه وألعابه
فى سن التمن سنوات بيكون الطفل قادر يختار أنشطته الاجتماعية..يعنى عايز يخرج يروح فين؟ او يختار النشاط الرياضى اللى عايز يمارسه..او اية المادة اللى عايز يبدأ مذاكرتها الأضخم؟ او عايز يضبط ويرتب وقته أثناء اليوم إزاى؟
(ملحوظة)
مش لان الاختيار هام جدا فى تنمية شخصية الطفل وله دور فى سلامة نموه النفسى والاجتماعى..يبقى أسرف فيه وأمارسه بشكل مبالغ فيه
واترك للطفل كامل الحرية فى كل حاجة لدرجة انه محتمل يضر نفسه
يعنى لما أخليه يختار الوجبة اللى عايز ياكلها..ده مايكونش يومياً لانه ممكن يطلب ياكل شيكولاتة وشيبسى على الفطار على طول..وده مضر
ما أقولش للطفل اختار الوقت اللى تحب تنام فيه..لانه جائز يسهر وينام متأخر ويكون عنده مدرسة مايقدرش يروحها
أو انى أقوله اختار تنضف أسنانك أمتى..ممكن يكسل ومايعملش ده
أو يرتب أوضته ولا لأ
لازم كل احتياج تكون بحدود..لا أكبته وأحد من نشاطه وأفرض تعليماتى عليه..ولا أديله حريه مطلقة فى الاختيار والتصرف